لحظة تحرك
كما كنت مجرد تحرك بيتي من 2nd الطابق إلى 3rd الكلمة، ولقد لتحريك الجدول، والأمتعة، والسرير الخ ربما صاخبة بصوت عال يجعل جارتي (مواجهة غرفتي) حيز إشعار، وقال انه يخرج وقال: مايو انا اساعدك؟ وقفت هناك فقط وأتردد لحظة ثم قال: لا، انها ثقيلة جدا، وأنا لا أريد أن المتاعب لك. قال: لا يهم، اسمحوا لي أن تساعدك. وبعد ذلك بدأت تصل.
في تلك اللحظة، شعرت انتقلت أيضا مع دافئة. لفترة طويلة بقيت هناك، لم أتحدث مع الآخرين، حتى لا يمكن الوفاء بها في العيش اليومي، ولكن أمس انها يوم سعدي، جارتي الصبي مساعدتي. من المستغرب جدا، وأعتقد أن الناس والناس في حاجة إلى سفينة مساعدة بعضهم البعض وتكوين صداقات. شكرا لطفه.